تسد هذه الدراسة فراغاً في منطقة رخوة لم تقدم فيها دراسة مستوعبة ومما يضاعف أهميتها أنها جاءت على هيأة دراسة أكاديمية بوصفها أطروحة دكتوراه قدمت في جامعة بغداد في مرحلة السبعينيات من القرن المنصرم بإشراف الدكتور صالح أحمد العلي، فبذل فيها جهداً مضاعفاً في تقصي واستيعاب المصادر وتصنيفها، ثم في عملية إنشاء خطة وافية ومستوعبة ترتبط بتلك المصادر.